
تقبل المسؤولية: قد يكون من الصعب قبول أنك لعبت دورًا في هذا الوضع، ولكن يجب أن تدرك أن تقبل المسؤولية هو الخطوة الأولى نحو التغيير.
الشخص الذي يكون في وعي الضحية هو شخص لديه بعض الصفات التي من خلالها يمكن الحكم عليه بأنه يلعب دور الضحية في حياته، وهذه الصفات تمثل سيكولوجية الشخص الذي يلعب دور الضحية، وتتمثل هذه الصفات في الآتي:
الجميع أصلب وأذكى منه، لذا هم جميعاً قادرون على تخطي الأمر ولن يفهموا ضعفه.
Cuando adquieres Microsoft Place of work, ya sea la versión 2021, 2019, o Microsoft 365, tu cuenta está asociada a una clave única que corresponde al registro de tu compra del software. En versiones anteriores de Office este código se encuentra en el disco o la caja del producto. Sin embargo, es posible que pierdas u olvides este número por diversas razones: actualizaste desde Windows seven u eight a Home windows 10 u eleven y debes instalar el programa nuevamente, has hecho actualizaciones por Insider Preview y has perdido la clave o has perdido el empaque initial (en versiones más antiguas).
يكفي أن تختار أن ترى الأمور من زاوية مختلفة وتبدأ من اليوم رحلة التعافي الحقيقي. لا تلعب دور الضحية فأنت تستحق أن تعيش دور القوي الواعي، لا دور الضحية المتفرج.
يخبرك ناقدك الداخلي أنك لا تستحق الأشياء الجيدة في الحياة، وأنك ستُرفض أو سيحصل شخص آخر على الوظيفة، ينتهي بك الأمر بتخريب الأشياء التي تريدها في الحياة، حتى لا تحصل عليها، أو تشعر أنك ضحية الظروف، وتحدث لك الأشياء السيئة دائمًا، لذلك تتوقعها أو معلومات إضافية تستسلم قبل المحاولة، إنه أمر لا مفر منه أن الأمور لن تنجح، فلماذا تهتم ببذل الجهد؟
الوقوع في هذا السلوك ليس ضعفًا ولا عيبًا، لكنه نمط نفسي يمكن أن يتسلل إليك بسبب تجارب مؤلمة أو شعور متراكم بالعجز.
دائما ما تظن بنفسك السوء بل وتجد الدلائل على ذلك، ولكنها أوهامك فقك التي تحطم بها نفسك.
ضع حدودًا واضحة، فإذا وجدت أن المحادثات تتكرر بنفس الشكوى دون نية للتغيير، فلا تخجل من وضع حدود.
بسؤالك المستمر عن المساعدة واتخاذ القرارات بدلا منك وإدلائك بأسرارك كاملة للغير يسيطر الناس على حياتك! وتصبح أنت بلا حياة.
قد تحدث الأشياء السيئة للجميع؛ لكن صاحب عقلية الضحية لديه شعوره سلبي في أغلب الأحوال، لا يستطيع التصرف والتعامل الصحيح مع المواقف الصعبة، في هذه اللحظة عليك أن تركز على الأشياء التي تستطيع تغييرها، بمجرد التفكير سيمنحك ذلك شعورا بالقوة، وباستعادة السيطرة على مجريات الأمور.
بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال
والأسوأ أنه قد يعيد إنتاج نفس المواقف السلبية في حياته بشكل غير واعٍ، فقط ليؤكّد "سرديته" بأنه ضحية.
وعندما يُجبر على المواجهة، يعرض نفسه كضحية مضطرة لا تملك خيارات.